للمؤلفه : انغريد بيتانكورت ، بعنوان : 'وحتى الصمت له نهايته ،'
حول مدة ست سنوات قضتها في الاسر في مخيم حرب العصابات ، واتسمت الدعوات الى مقاطعة مذكراتها
اعلنت ن اطلاق كتابها في برنامج اوبرا وينفري المشهور ، يتكلم عن معاناتها وتجربتها اللي خاضتها في الادغال بعد ما تم خطفها ،
انغريد بيتانكورت -استحوذت على خيال العالم. تكلمت فيه عن عزمها على مكافحة الفساد ومناخ من الخوف المتوطن في كولومبيا ، في عام 2002 كانت رهينة لدى القوات المسلحة الثورية ، وهي منظمة حرب العصابات الإرهابية. واحتجزت الأسر في أعماق الغابة لمدة ست سنوات ونصف السنة ، يوم بالسلاسل ليلا ونهارا لكثير من ذلك الوقت ، دائم الحركة ويعانون من ظروف قاسية. وتم إطلاق سراحها وجمع شملهم مع أولادها وأقاربها في 2008.
ومن روح بيتانكورت التي لا تقهر الذي يدفع هذا الكتاب المهم والتحرك عميقا ، وقالت في كلماتها الخاصة الدراما استثنائية من أسرها والانقاذ في نهاية المطاف ، ويصف نضالها من أجل البقاء ، عقليا وجسديا. كما انها تواجه رعب ما ذهبت من خلال قصتها يذهب إلى ما هو أبعد تفاصيل الحبس بلدها لتقديم انعكاس الذكية بشكل مكثف ، ومدروس والرأفة على ما يعنيه أن يكون الإنسان
حول مدة ست سنوات قضتها في الاسر في مخيم حرب العصابات ، واتسمت الدعوات الى مقاطعة مذكراتها
اعلنت ن اطلاق كتابها في برنامج اوبرا وينفري المشهور ، يتكلم عن معاناتها وتجربتها اللي خاضتها في الادغال بعد ما تم خطفها ،
انغريد بيتانكورت -استحوذت على خيال العالم. تكلمت فيه عن عزمها على مكافحة الفساد ومناخ من الخوف المتوطن في كولومبيا ، في عام 2002 كانت رهينة لدى القوات المسلحة الثورية ، وهي منظمة حرب العصابات الإرهابية. واحتجزت الأسر في أعماق الغابة لمدة ست سنوات ونصف السنة ، يوم بالسلاسل ليلا ونهارا لكثير من ذلك الوقت ، دائم الحركة ويعانون من ظروف قاسية. وتم إطلاق سراحها وجمع شملهم مع أولادها وأقاربها في 2008.
ومن روح بيتانكورت التي لا تقهر الذي يدفع هذا الكتاب المهم والتحرك عميقا ، وقالت في كلماتها الخاصة الدراما استثنائية من أسرها والانقاذ في نهاية المطاف ، ويصف نضالها من أجل البقاء ، عقليا وجسديا. كما انها تواجه رعب ما ذهبت من خلال قصتها يذهب إلى ما هو أبعد تفاصيل الحبس بلدها لتقديم انعكاس الذكية بشكل مكثف ، ومدروس والرأفة على ما يعنيه أن يكون الإنسان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق